حقوق الطفل وواجباته كاملة ، حقوق الأطفال هي حقوق إنسان وهي حقوق تنطبق على الجميع ، بغض النظر عن العمر أو الجنس أو الجنسية أو غيرها من الخصائص ، الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتمدت في عام 1989 اتفاقية حقوق الطفل ، وانضمت إلى الاتفاقية إسبانيا في عام 1991.
من هو الطفل؟
في هذه المقالة ، سنسلط الضوء على طفل أو شخص يقل عمره عن 18 عامًا أو أقل من 18 عامًا ، حيث تنطبق اتفاقية حقوق الطفل على هذه الفئة العمرية من الأطفال.
ما هي حقوق الطفل وواجباته ؟
حقوق الأطفال هي حقوق إنسان وهي حقوق تنطبق على الجميع ، بغض النظر عن العمر أو الجنس أو الجنسية أو غيرها من الخصائص ، وعندما نتكلم عن حقوق الاطفال فإننا نعني حقوق الإنسان كطفل ، وغالبًا ما يتمتع الطفل حقوق بنفس الحقوق التي يتمتع بها البالغون.
للأطفال من مختلف الأعمار اهتمامات واحتياجات مختلفة وواجباته ، ولكن على الرغم من اختلافاتهم ، فإنهم يتمتعون بحقوق متساوية ، حيث أن لكل فرد الحق في معاملة متساوية وجميع الاطفال متساوون في الحقوق.
بالإضافة إلى حقوق الاطفال ، لديهم أيضًا مسؤوليات وواجباته، مثلهم مثل البالغين في المجتمع. تنتهي حقوق الطفل عندما تبدأ حقوق طفل آخر. هذا يعني أن الحقوق هي قيود ويجب على الطفل مراعاة حقوق الاطفال والبالغين الآخرين عند ممارسة حقوقهم حيث أن الحقوق والالتزامات تسير جنبًا إلى جنب.
حقوق الطفل (Child Rights)
للطفل الحق في التعليم ،وله الحقوق في التعليم ولكن في نفس الوقت يكون واجبه / عليها الذهاب إلى المدرسه ، وللطفل الحق في الرعاية الصحية ، ولكن من واجبه الاعتناء بصحته / صحتها.
تمامًا مثل الطفل ، له الحق في حرية التعبير ، ولكن عند ممارسة حق الفرد في حرية التعبير ، يجب أن يحترم الطفل حقوق الاطفال والبالغين الآخرين ، وقبل كل شيء ، له الحق في حماية كرامته.
تمنح اتفاقية حقوق الطفل الحق في ممارسة الطفل لحقوقهم والوفاء بالتزاماتهم ، مما يعني أنه مع نمو الطفل ، يزداد نطاق المسؤولية ، حتى يصبح الطفل غير قادر على ممارسة حقوقه ، يقوم والديه أو ممثله بذلك. وذلك بنفس طريقة اهتمامات الطفل. يجب أن يكون الطفل دائمًا نقطة البداية.
نظرًا لأن الاطفال لا يمكنهم دائمًا حماية حقوقهم ومصالحهم ، فهم يحتاج أو بحاجة إلى مساعدة الكبار وحمايتهم ، لذلك يحتاج الاطفال إلى الحماية من خلال العائلة من الإيذاء النفسي والجسدي والظلم والإهمال والإيذاء والاستغلال الجنسي والتهديدات الأخرى.
ما هي حقوق الطفل وواجباته ؟
بالإضافة إلى ذلك ، يجب على البالغين تزويد الأطفال بما يحتاجون إليه للعيش وتهيئة الظروف المناسبة لتنمية مهارات الاطفال واهتماماتهم.
أربعة حقوق للطفل
اتفاقية حقوق الطفل تسرد أربعة مبادئ عامة : وإعطاء الأولوية لمصالح الطفل الفضلى، حظر المعاملة غير العادلة، وضمان نمو الطفل واحترام آرائه.
هذه المبادئ الأربعة تدعم الاتفاقية والمعايير الخاصة ببيئة صديقة للأطفال ، والتي تمكن الطفل من التطور بانسجام واستخدام كامل طاقاته إذا تم اتباعها.
يجب حظر المعاملة غير العادلة لأن جميع الاطفال يتمتعون بحقوق متساوية ويجب عدم معاملة الطفل بشكل أسوأ من غيره على أساس الجنس أو الأصل القومي أو الجنسية أو العرق أو الصحة أو أي سبب آخر.
يجب إعطاء الأولوية لمصالح الطفل لأن أحد المبادئ الرئيسية لاتفاقية حقوق الطفل هو إعطاء الأولوية لمصالح الطفل عند اتخاذ القرارات التي تؤثر على الطفل وضمان مجتمع صديق للأطفال، والمشرع ، يجب على الحكومة والموظفين والنقابات وأعضاء المجتمع تقييم تأثير القرارات والإجراءات على الاطفال.
يجب دائمًا مراعاة مصالح الطفل الفضلى عند اتخاذ القرارات والتخطيط للإجراءات ، وإعطاء الأولوية لمصالح الطفل يعني ، من بين أمور أخرى ، أن مصالح الطفل وآرائه يجب أن تؤخذ في الاعتبار.
حقوق الطفل في المدرسة
يعني الحق في التعليم أن بيئة التعلم يجب أن تكون مناسبة وأن يكون التعليم متاحًا للجميع ، وأن يتمتع الاطفال ذوو الاحتياجات الخاصة بنفس الحقوق ، والحق في التعليم يسير جنبًا إلى جنب مع الحق في الالتحاق بالمدرسة.
الحضور إلى المدرسة إلزامي حتى نهاية المدرسه الابتدائية أو حتى سن السابعة عشرة ، ويجب على الاطفال الالتزام بالدراسة بأفضل ما لديهم والاستعداد لحياة مستقلة مليئة بالمسؤوليات ، مما يعني أنهم قادرون على التعامل مع العلاقات الاجتماعية ، الشؤون النقدية والسياسة وأشياء أخرى كثيرة.
ليس من الضروري مواصلة التعليم بعد الانتهاء من المدرسه الابتدائية ، ولكن التعليم الابتدائي لا يكفي للعثور على وظيفة جيدة الأجر ، فمن الحكمة مواصلة تعليمك إما في مدرسة مهنية أو في مدرسة ثانوية أو في جامعة في وقت لاحق، حتى يستطيع التعامل مع اشياء كثيرة بطريقة ما.
يعني الحق في التعليم أيضًا أنه بالإضافة إلى المواد التعليمية ، فإن للأطفال أيضًا الحق في التواصل مع المعلمين ، كما أن للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة نفس الحق ، حيث تلتزم الدولة بتطوير المواد التعليمية وتوفير المعلمين للأطفال.
حقوق الطفل في التعليم
1. الحق في التعليم
للطفل الحق في التعليم ، حيث يجب على الدولة الاحتفاظ بعدد كافٍ من المؤسسات التعليمية (المدارس الابتدائية والثانوية والمدارس المهنية والجامعات) بحيث يكون التعليم في متناول كل من يريده ، وكذلك المواد الدراسية اللازمة ، يتم توفير التعليم الابتدائي والثانوي مجانًا.
2. انتهاك الحق في التعليم
يتم انتهاك العديد من الحقوق وحقوق الاطفال في التعليم بشكل واضح في العديد من البلدان المختلفة حيث يُحرم العديد من الاطفال من التعليم بسبب نقص الموارد التعليمية أو الإدارة السياسية الفاسدة.
هناك أيضًا العديد من أسباب السلامة لانتهاكات التعليم ، حيث يمكن أن تؤدي الحروب إلى توقف العملية التعليمية وتشريد العائلات من مستوطناتهموعدم القدرة الى الذهاب الى الاماكن المعتادة والذهاب إلى أماكن أخرى لا تتوفر فيها خدمات التعليم مما يخسر الطفل الحقوق في التعليم .
كما يعتبر الاستعمار من أهم أسباب وقف العملية التعليمية وحرمان الاطفال من حقهم في التعليم. وأعقب ذلك اعتداءات على المناهج ، وإغلاق المدارس ، وحملات اعتقال للطلاب والمعلمين.
ما هي اتفاقية حقوق الطفل؟
الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتمدت في عام 1989 اتفاقية حقوق الطفل ، وانضمت إلى الاتفاقية إسبانيا في عام 1991.
حقوق الأطفال في الشارع
لا يستطيع الطفل دائمًا حماية نفسه ، وفي نفس الوقت من المهم رعاية الطفل فهو حق في كل حالة بتدابير مناسبة لسنه وضمان سلامته ، ويجب حماية الطفل من كل ما هو عقلي وجسدي وظلم وإهمال ، المعاملة القاسية وسوء المعاملة والاعتداء الجنسي أو غيره من أشكال الإساءة في الشارع ومع ذلك ، للأطفال الحق في حماية ومساعدة خاصة من الأسرة والمجتمع والحكومة المحلية والدولة.
للطفل ، مثله مثل الكبار ، الحق الكامل في الكرامة حسب اتفاقية حقوق الطفل وأي شكل من أشكال العنف ضد ااأطفال ، غير العقلي أو الجسدي ، غير مبرر ، لذلك له الحق في عدم التعرض للعنف الجسدي والحماية. من المعاملة القاسية والمهينة ، عندما تعتبر إساءة المعاملة تعذيباً أو معاملة سيئة من ضروب المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة.
الإساءة النفسية هي الإذلال والإذلال والعزلة وغيرها من الأفعال التي تؤثر على صحة الطفل النفسية ، ويمكن أن يأخذ الأثر المهين أيضًا شكل العقاب ، والذي يتم التعبير عنه بالإهانة ، والتسبب في الشعور بالإحراج ، والسخرية ، والظلم ، والتهديد ، والترهيب ، أو السخرية. الاطفال الذين يعانون من إعاقات جسدية وعقلية معرضون بشكل كبير للإيذاء النفسي ، حيث يعتبر العلاج المهين ألمًا جسديًا أو عقليًا أو معاناة تهدف إلى إهانة شخص آخر.
العقاب البدني هو أحد أنواع الإساءات ، والعقوبة الجسدية هي أي عقوبة تنطوي على استخدام القوة الجسدية وتهدف إلى إحداث ألم أو إزعاج أكثر أو أقل. يعتبر العقاب البدني بمثابة الضرب أو الضرب بأداة ، والعقاب البدني مهين للأطفال وهو مخالف اتفاقية حقوق الطفل.
تؤثر أي معاملة جسدية أو غير ذلك من أشكال المعاملة المهينة على تقدير الطفل لذاته وتنتهك حقه في السلامة الجسدية.
كانت السويد أول دولة تحظر العقوبة البدنية ضد الأطفال منذ اعتماد قانون الأسرة في عام 1979.
هي مهمة الكبار الذين يتعاملون مع الاطفال لحماية حقوق الاطفال من الإيذاء الجسدي والنفسي ، مما يعني أنه يجب على الكبار الدفاع عن الاطفال والإبلاغ عن الحالات التي يتعرض فيها الاطفال للعقاب البدني والإيذاء الجسدي والنفسي ، أو حيثما يكون هناك احتمال. أو الشك.
حقوق الطفل في الإسلام
1. حق الطفل في الشريعة الإسلامية
الإسلام يهتم كثيراً بحقوق الطفل ويهتم بها ، لأن هذا هو ما يجب أن نهتم به حتى يكون لنا مستقبل واعد ، ولهذا اعترف الإسلام بحقوق الطفل الضرورية.
لذلك كان الإسلام أول من حفظ حقوق الطفل قبل اتفاقيات حقوق الطفل الحالية ، لأن الإسلام بدأ في حماية حقوق الطفل قبل ولادته ، ومنذ اللحظة التي اختار فيها الزوج زوجته الوحيدة ، وضع الإسلام شروطا على امرأة مسلمة هي الأم.
حيث منح الإسلام حقوق الطفل قبل ولادته ، كما أجاز الإسلام للحامل التوقف عن الصيام في حالة تأثير الصيام على حملها ، ونهى عن الإجهاض وفرض الدية على من قتل الطفل.
2. أهم حقوق الطفل في الإسلام
- نسب الطفل وهويته ، حيث فرض الإسلام علينا زواجًا رسميًا بعقد واضح ، بحيث يكون للطفل أبوين معروفين.رعاية الأطفال ، وتعني أن الطفل الحق في أن يكون بجانب والديه حتى يكبر ويصبح شخصًا قادرًا على حماية بلده ونفسه وأسرته.
- للطفل أيضا الحق في الحياة من خلال تحريم الإسلام للإجهاض في الرحم.
- تعتبر المساواة بين الأطفال مبدأ هاماً في الشريعة الإسلامية ، فقد أرسى الإسلام المساواة بين الرجل والمرأة ونفى مبدأ التمييز بين الأفراد.
- يجب على الآباء في الإسلام تعليم وتعليم الطفل الطفل بطريقة مناسبة حتى يصبح شخصًا ناجحًا قادرًا على التواصل مع الآخرين.
- على الوالدين أن يلعبوا مع أبنائهم ، وهي سنة في الشريعة الإسلامية ، كما منح الإسلام للطفل الطفل حق الرضاعة ، وعلى الأب مراعاة احتياجاته.
- حماية أموال الأطفال وخاصة الأيتام حق من حقوق الطفل في الإسلام.
حقوق الطفل وواجباته في المدرسة
الطفل له حقوق وواجبات وأحد واجبات الطفل هي تعتبر الدراسة في المدرسة ضرورة حيوية للطالب الذي يتمتع ، في هذا المجال المهم ، بالعديد من الحقوق والالتزامات التي يجب الوفاء بها والوفاء بها.
ومن أهم هذه الحقوق:
- الطفل له حقوق وواجبات وأحد واجبات الطفل هي المساواة الطفل بينه وبين أقرانه وعدم التمييز بينهم على أساس الدين أو الجنس أو لون البشرة أو الانتماء.
- الطفل له حقوق وواجبات وأحد واجبات الطفل هي الطفل الحق في العلاج الذي يضمن كرامته ولا يؤثر على بنيته العقلية أو الجسدية.
- الطفل له حقوق وواجبات وأحد واجبات الطفل هي الطفل الحق في الحصول على تعليم عالي الجودة يندمج في المجتمع ويشارك في عملية التعلم ويعبر عن أفكاره ومشاعره بما في ذلك المشاركة في الأنشطة المختلفة التي تنظمها المدرسه والتي يعرض فيها رأيه ومقترحاته.
- الطفل له حقوق وواجبات وأحد واجبات الطفل هي الطفل الحق في التعليم المجاني.
- الطفل له حقوق وواجبات وأحد واجبات الطفل هي الحق في توفير الظروف الملائمة للدراسة.
- الطفل له حقوق وواجبات وأحد واجبات الطفل هي الحق في الحصول على المعلومات والإرشاد.
- الطفل له حقوق وواجبات وأحد واجبات الطفل هي الحق في تنمية مواهبك وإبداعك وأفكارك وأنشطتك.
تتمثل المسؤوليات بشكل رئيسي في:
ما هي واجبات الطفل (بالإنجليزية: Child's duties)؟
- كما ان للطفل حقوق فعليه واجبات ايضاً المحافظة على الحضور اليومي في الأنشطة التعليمية المختلفة.
- كما ان له حقوق فعليه وواجبات ايضاً الامتثال للوائح المدرسة وقرارات الإدارة.
- كما ان له حقوق فعليه وواجبات ايضاً الطفل العناية بالنظافة والعناية الجيدة.
- كما ان لـ الطفل حقوق فعليه وواجبات ايضاً الطفل العناية بنظافة الأقسام والساحة والمشاركة فيها.
- كما ان له حقوق فعليه وواجباته ايضاً الطفل احترام الأسرة الأبوية بمكوناتها المختلفة والإطار الذي يشرف عليها.
- كما ان ل الطفل حقوق فعليه وواجباته ايضاً القيام بالأنشطة التطوعية التي تتناسب مع قدراتهم لتعزيز وايضا القيام بما ينمي ويعزز روح التعاون والمحبة والتضامن.
- كما ان له حقوق فعليه وواجباته ايضاً الحفاظ على ممتلكات المدرسة.
- حسن الخلق.
- كما ان للطفل حقوق فعليه واجبات ايضاً بذل الجهد اللازم لتحقيق التقدم العلمي والتعليمي والمعرفي والسلوكي.
هناك وواجباته والتزاماته للطفل عليه احترامها وهي :
- وواجباته والتزاماته الطفل في المدرسة
- وواجباته الطفل في العائلة
- وواجباته في الحياة العامة
- وواجباته في الشارع
- وواجباته في المجتمع
- وواجباته في البيت
في نهاية رحلتنا مع الحقوق والمسؤوليات الكاملة للطفل (بحث متعمق) ، يجب ضمان بقاء الطفل ونموه لأن كل طفل له الحق في الحياة والنمو وهي المسؤولية الأساسية للوالدين بذل كل ما في وسعهم لخلق بيئة تنموية مناسبة لأبنائهم والحفاظ على حقوق وواجباته ، مما سيمكنهم من تنمية مواهبهم ومهاراتهم وتحقيقها. في هذا الصدد ، ستزود الدولة الوالدين بجميع أنواع المساعدة والمشورة والدعم.
تعليقات
إرسال تعليق